التخطي إلى المحتوى

قد يتأثر الكثير من الأشخاص بالضغط العصبي ، لأنه يمكن أن يؤدي إلى العصبية والقلق ، مما يؤدي إلى سلوكيات سلبية أو أفعال غير مرغوب فيها من الانفعالات السلبية ، لذلك في اليوم السابع ، النقاط المهمة في السطور التالية للتغلب على التوتر والتوتر نستعرضها القضايا النفسية في العمل. وبحسب ما ذكر حولوا السلبيات الى ايجابيات له عالم النفس محمد مصطفى.

تجنب التسويف:

واحدة من أكثر الطرق فعالية لمنع التسويف هي إعطاء الأولوية وليس المماطلة ، لأن التسويف يضر بإنتاجيتك ، ويسبب لك التوتر ، مما يؤثر سلبًا على صحتك وجودة نومك. خاتمة واقعية لإنهاء هذه الأشياء.

لا تدخن:

على الرغم من وجود اعتقاد خاطئ شائع بأن النيكوتين هو مسكن للتوتر ، إلا أنه في الواقع يجعلك أكثر توتراً عن طريق زيادة الإثارة الجسدية وتقليل تدفق الدم والتنفس. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الألم المزمن ، لذلك إذا كنت تعاني من إجهاد طويل الأمد وآلام في الجسم ، فإن التدخين لن يساعد في التخلص منها..

ممارسة تقنيات الاسترخاء “التنفس العميق”:

سيساعدك تخصيص وقت للاسترخاء كل يوم على إدارة التوتر. هناك العديد من الأساليب لمساعدتك على الاسترخاء ، بما في ذلك التخيل الهادف والتأمل والتنفس العميق. على سبيل المثال ، يساعد التنفس العميق على تركيز وعيك على أنفاسك ، مما يجعلها أبطأ وأعمق. عندما تتنفس من خلال أنفك ، تتمدد رئتيك بالكامل وترتفع بطنك. سيساعد ذلك على خفض معدل ضربات قلبك ويسمح لك بالشعور بمزيد من الاسترخاء.

ممارسه الرياضه:

بالرغم من الفوائد الصحية لممارسة الرياضة للجسم إلا أنها تساعدنا على التخلص من التوتر والقلق ، فقد أظهرت العديد من الدراسات أن التمارين الرياضية تخفف التوتر بشكل فعال لأنها تحفز إفراز الإندورفين مما يساعدنا على الشعور بالتحسن والحفاظ على الموقف الإيجابي.

تقليل محفزات التوتر:

هناك بعض الناس الذين يعيشون في بيئة خصبة للتوتر ، لذا فإن حياتهم مليئة بالمطالب وقليل من الوقت. لذلك يجب تحديد مصادر التوتر والعمل على تقليلها بقائمة أولويات وتخصيص وقت للرعاية الذاتية..

التخلص من التوتر
التخلص من التوتر
راحة من الإجهاد
راحة من الإجهاد
طرق طبيعية لتخفيف التوتر
طرق طبيعية لتخفيف التوتر

نصائح نفسية للحد من التوتر والقلق في العمل.. حول السلبيات لإيجابيات

نصائح نفسية للحد من التوتر والقلق في العمل.. حول السلبيات لإيجابيات

مصدر الخبر